الإيمان بالآخرة في الإسلام
26/12/2025
الإيمان بالآخرة هو أحد أركان الإيمان في الإسلام، ويشمل الإيمان بالبعث بعد الموت، الحساب، الجنة، والنار. في الإسلام، يُعتبر الإيمان بالآخرة حافزًا للمسلم على أن يعيش حياته بصدق وعدل، وأن يعمل من أجل تحقيق الفوز بالجنة.
الله سبحانه وتعالى يذكر في القرآن الكريم: “إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانُوا خَيْرَ خَلْقٍ” (البينة: 7)، مما يوضح أن العمل الصالح من أجل الآخرة هو الطريق إلى رضا الله والخلود في الجنة.
الآخرة في الإسلام تتضمن الحياة بعد الموت، حيث يُبعث الناس من قبورهم ويُحاسبون على أعمالهم. في هذه الحياة، إما أن يتم مكافأتهم بالجنة، التي هي دار النعيم الأبدي، أو يعاقبون بالنار، التي هي دار العذاب الأبدي.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البينة، الآية 7.
صحيح البخاري: حديث رقم 6619.
الإيمان بالآخرة هو أحد أركان الإيمان في الإسلام، ويشمل الإيمان بالبعث بعد الموت، الحساب، الجنة، والنار. في الإسلام، يُعتبر الإيمان بالآخرة حافزًا للمسلم على أن يعيش حياته بصدق وعدل، وأن يعمل من أجل تحقيق الفوز بالجنة.
الله سبحانه وتعالى يذكر في القرآن الكريم: “إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانُوا خَيْرَ خَلْقٍ” (البينة: 7)، مما يوضح أن العمل الصالح من أجل الآخرة هو الطريق إلى رضا الله والخلود في الجنة.
الآخرة في الإسلام تتضمن الحياة بعد الموت، حيث يُبعث الناس من قبورهم ويُحاسبون على أعمالهم. في هذه الحياة، إما أن يتم مكافأتهم بالجنة، التي هي دار النعيم الأبدي، أو يعاقبون بالنار، التي هي دار العذاب الأبدي.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البينة، الآية 7.
صحيح البخاري: حديث رقم 6619.
الإيمان بالآخرة هو أحد أركان الإيمان في الإسلام، ويشمل الإيمان بالبعث بعد الموت، الحساب، الجنة، والنار. في الإسلام، يُعتبر الإيمان بالآخرة حافزًا للمسلم على أن يعيش حياته بصدق وعدل، وأن يعمل من أجل تحقيق الفوز بالجنة.
الله سبحانه وتعالى يذكر في القرآن الكريم: “إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانُوا خَيْرَ خَلْقٍ” (البينة: 7)، مما يوضح أن العمل الصالح من أجل الآخرة هو الطريق إلى رضا الله والخلود في الجنة.
الآخرة في الإسلام تتضمن الحياة بعد الموت، حيث يُبعث الناس من قبورهم ويُحاسبون على أعمالهم. في هذه الحياة، إما أن يتم مكافأتهم بالجنة، التي هي دار النعيم الأبدي، أو يعاقبون بالنار، التي هي دار العذاب الأبدي.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البينة، الآية 7.
صحيح البخاري: حديث رقم 6619.
