مفهوم الجهاد في الإسلام
31/12/2025



الجهاد في الإسلام هو السعي في سبيل الله لتحقيق العدالة، وحماية الدين، والدفاع عن الحق. يُعتبر الجهاد من أسمى الأعمال التي يمكن أن يقوم بها المسلم في حياته، ولكن يجب أن يُفهم في سياقه الصحيح. يقول الله تعالى في القرآن الكريم: “وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ” (البقرة: 190)، وهذا يظهر بوضوح أن الجهاد يجب أن يكون في إطار الدفاع عن النفس، وليس في الاعتداء على الآخرين.
الجهاد ليس بالضرورة أن يكون قتالًا بالأسلحة، بل يشمل الجهاد الأكبر، الذي هو جهاد النفس، من خلال مقاومة الشهوات والفتن التي قد تضعف الإيمان. ويُعتبر الجهاد في سبيل الله أيضًا في نشر العلم والعمل الصالح لتحقيق العدالة والحق في المجتمع.
للأسف، يتم تفسير الجهاد في بعض الأحيان بشكل خاطئ من قبل بعض الأفراد والجماعات الذين يسعون لاستخدامه لأغراض سياسية أو إرهابية. ولكن في الإسلام، الجهاد هو جهاد الدفاع وحماية المجتمع من الظلم، وهو بعيد كل البعد عن الاعتداء أو الهجوم على الأبرياء.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البقرة، الآية 190.
صحيح مسلم: حديث رقم 1794.
الجهاد في الإسلام هو السعي في سبيل الله لتحقيق العدالة، وحماية الدين، والدفاع عن الحق. يُعتبر الجهاد من أسمى الأعمال التي يمكن أن يقوم بها المسلم في حياته، ولكن يجب أن يُفهم في سياقه الصحيح. يقول الله تعالى في القرآن الكريم: “وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ” (البقرة: 190)، وهذا يظهر بوضوح أن الجهاد يجب أن يكون في إطار الدفاع عن النفس، وليس في الاعتداء على الآخرين.
الجهاد ليس بالضرورة أن يكون قتالًا بالأسلحة، بل يشمل الجهاد الأكبر، الذي هو جهاد النفس، من خلال مقاومة الشهوات والفتن التي قد تضعف الإيمان. ويُعتبر الجهاد في سبيل الله أيضًا في نشر العلم والعمل الصالح لتحقيق العدالة والحق في المجتمع.
للأسف، يتم تفسير الجهاد في بعض الأحيان بشكل خاطئ من قبل بعض الأفراد والجماعات الذين يسعون لاستخدامه لأغراض سياسية أو إرهابية. ولكن في الإسلام، الجهاد هو جهاد الدفاع وحماية المجتمع من الظلم، وهو بعيد كل البعد عن الاعتداء أو الهجوم على الأبرياء.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البقرة، الآية 190.
صحيح مسلم: حديث رقم 1794.
الجهاد في الإسلام هو السعي في سبيل الله لتحقيق العدالة، وحماية الدين، والدفاع عن الحق. يُعتبر الجهاد من أسمى الأعمال التي يمكن أن يقوم بها المسلم في حياته، ولكن يجب أن يُفهم في سياقه الصحيح. يقول الله تعالى في القرآن الكريم: “وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ” (البقرة: 190)، وهذا يظهر بوضوح أن الجهاد يجب أن يكون في إطار الدفاع عن النفس، وليس في الاعتداء على الآخرين.
الجهاد ليس بالضرورة أن يكون قتالًا بالأسلحة، بل يشمل الجهاد الأكبر، الذي هو جهاد النفس، من خلال مقاومة الشهوات والفتن التي قد تضعف الإيمان. ويُعتبر الجهاد في سبيل الله أيضًا في نشر العلم والعمل الصالح لتحقيق العدالة والحق في المجتمع.
للأسف، يتم تفسير الجهاد في بعض الأحيان بشكل خاطئ من قبل بعض الأفراد والجماعات الذين يسعون لاستخدامه لأغراض سياسية أو إرهابية. ولكن في الإسلام، الجهاد هو جهاد الدفاع وحماية المجتمع من الظلم، وهو بعيد كل البعد عن الاعتداء أو الهجوم على الأبرياء.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البقرة، الآية 190.
صحيح مسلم: حديث رقم 1794.


