أهمية العلم في الإسلام
22/12/2025



العلم في الإسلام يُعتبر من أسمى القيم، حيث حث القرآن الكريم والسنة النبوية على طلبه وتعلمه. يقول الله تعالى في القرآن: “قُل رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا” (طه: 114)، وهو دعاء من النبي صلى الله عليه وسلم يطلب فيه زيادة العلم من الله تعالى.
الإسلام يشجع على طلب العلم في جميع مجالات الحياة، سواء كانت علمية أو دينية، لأن العلم هو الوسيلة التي من خلالها يمكن للإنسان أن يحقق الاستقامة في دينه ودنياه. على المسلم أن يسعى للحصول على العلم الذي ينفعه في دينه ودنياه ويعمل به.
العلماء في الإسلام لهم مكانة عظيمة، فقد ورد في الحديث الشريف: “إن العلماء ورثة الأنبياء”. لذلك، يجب على المجتمع أن يحترم العلماء ويستفيد من علمهم في جميع جوانب الحياة.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة طه، الآية 114.
صحيح البخاري: حديث رقم 1000.
العلم في الإسلام يُعتبر من أسمى القيم، حيث حث القرآن الكريم والسنة النبوية على طلبه وتعلمه. يقول الله تعالى في القرآن: “قُل رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا” (طه: 114)، وهو دعاء من النبي صلى الله عليه وسلم يطلب فيه زيادة العلم من الله تعالى.
الإسلام يشجع على طلب العلم في جميع مجالات الحياة، سواء كانت علمية أو دينية، لأن العلم هو الوسيلة التي من خلالها يمكن للإنسان أن يحقق الاستقامة في دينه ودنياه. على المسلم أن يسعى للحصول على العلم الذي ينفعه في دينه ودنياه ويعمل به.
العلماء في الإسلام لهم مكانة عظيمة، فقد ورد في الحديث الشريف: “إن العلماء ورثة الأنبياء”. لذلك، يجب على المجتمع أن يحترم العلماء ويستفيد من علمهم في جميع جوانب الحياة.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة طه، الآية 114.
صحيح البخاري: حديث رقم 1000.
العلم في الإسلام يُعتبر من أسمى القيم، حيث حث القرآن الكريم والسنة النبوية على طلبه وتعلمه. يقول الله تعالى في القرآن: “قُل رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا” (طه: 114)، وهو دعاء من النبي صلى الله عليه وسلم يطلب فيه زيادة العلم من الله تعالى.
الإسلام يشجع على طلب العلم في جميع مجالات الحياة، سواء كانت علمية أو دينية، لأن العلم هو الوسيلة التي من خلالها يمكن للإنسان أن يحقق الاستقامة في دينه ودنياه. على المسلم أن يسعى للحصول على العلم الذي ينفعه في دينه ودنياه ويعمل به.
العلماء في الإسلام لهم مكانة عظيمة، فقد ورد في الحديث الشريف: “إن العلماء ورثة الأنبياء”. لذلك، يجب على المجتمع أن يحترم العلماء ويستفيد من علمهم في جميع جوانب الحياة.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة طه، الآية 114.
صحيح البخاري: حديث رقم 1000.


