دور المرأة في المجتمع الإسلامي

09/12/2025

المرأة في الإسلام تتمتع بمكانة عظيمة، فقد كرمها الله سبحانه وتعالى وأعطاها حقوقًا وواجبات على غرار الرجل. كانت المرأة في عصر النبي صلى الله عليه وسلم تقوم بالكثير من الأدوار البارزة في المجتمع، بدءًا من دورها كأم وربة بيت وصولًا إلى مشاركتها في الأعمال التجارية والتعليمية والجهاد.


الإسلام لم يقتصر على تقديم حقوق المرأة في جوانب معينة فقط، بل ساوى بينها وبين الرجل في الحقوق والواجبات. ففي الأسرة، تُعتبر المرأة منبع الرحمة والرعاية، وتلعب دورًا رئيسيًا في تربية الأبناء.


كما أن الإسلام سمح للمرأة بالمشاركة في الحياة العامة، بما في ذلك العمل والتعليم، شريطة أن يتوافق ذلك مع قيم الشريعة الإسلامية. وقد ورد في القرآن الكريم: “وَقُل لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ” (الإسراء: 53)، مما يوضح أهمية التعامل مع المرأة بالحسنى.


المراجع:


القرآن الكريم: سورة الإسراء، الآية 53.

صحيح مسلم: حديث رقم 1468.

المرأة في الإسلام تتمتع بمكانة عظيمة، فقد كرمها الله سبحانه وتعالى وأعطاها حقوقًا وواجبات على غرار الرجل. كانت المرأة في عصر النبي صلى الله عليه وسلم تقوم بالكثير من الأدوار البارزة في المجتمع، بدءًا من دورها كأم وربة بيت وصولًا إلى مشاركتها في الأعمال التجارية والتعليمية والجهاد.


الإسلام لم يقتصر على تقديم حقوق المرأة في جوانب معينة فقط، بل ساوى بينها وبين الرجل في الحقوق والواجبات. ففي الأسرة، تُعتبر المرأة منبع الرحمة والرعاية، وتلعب دورًا رئيسيًا في تربية الأبناء.


كما أن الإسلام سمح للمرأة بالمشاركة في الحياة العامة، بما في ذلك العمل والتعليم، شريطة أن يتوافق ذلك مع قيم الشريعة الإسلامية. وقد ورد في القرآن الكريم: “وَقُل لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ” (الإسراء: 53)، مما يوضح أهمية التعامل مع المرأة بالحسنى.


المراجع:


القرآن الكريم: سورة الإسراء، الآية 53.

صحيح مسلم: حديث رقم 1468.

المرأة في الإسلام تتمتع بمكانة عظيمة، فقد كرمها الله سبحانه وتعالى وأعطاها حقوقًا وواجبات على غرار الرجل. كانت المرأة في عصر النبي صلى الله عليه وسلم تقوم بالكثير من الأدوار البارزة في المجتمع، بدءًا من دورها كأم وربة بيت وصولًا إلى مشاركتها في الأعمال التجارية والتعليمية والجهاد.


الإسلام لم يقتصر على تقديم حقوق المرأة في جوانب معينة فقط، بل ساوى بينها وبين الرجل في الحقوق والواجبات. ففي الأسرة، تُعتبر المرأة منبع الرحمة والرعاية، وتلعب دورًا رئيسيًا في تربية الأبناء.


كما أن الإسلام سمح للمرأة بالمشاركة في الحياة العامة، بما في ذلك العمل والتعليم، شريطة أن يتوافق ذلك مع قيم الشريعة الإسلامية. وقد ورد في القرآن الكريم: “وَقُل لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ” (الإسراء: 53)، مما يوضح أهمية التعامل مع المرأة بالحسنى.


المراجع:


القرآن الكريم: سورة الإسراء، الآية 53.

صحيح مسلم: حديث رقم 1468.

الفقه

المزيد من المقالات حول

الفقه

المزيد من المقالات حول

الفقه

المزيد من المقالات حول

اشترك في النشرة الإخبارية! كن أول من يعرف متى يتم نشر مقال جديد.

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اشترك في النشرة الإخبارية! كن أول من يعرف متى يتم نشر مقال جديد.

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اشترك في النشرة الإخبارية! كن أول من يعرف متى يتم نشر مقال جديد.

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.