الرؤية الإسلامية للفقر العالمي
25/12/2025



الفقر هو قضية عالمية تؤثر على ملايين الناس في جميع أنحاء العالم. في الإسلام، يُعتبر الفقر ليس فقط مشكلة اقتصادية، بل تحدٍ اجتماعي وأخلاقي أيضًا. الإسلام يوجه المسلمين إلى التضامن مع الفقراء والمحتاجين من خلال الزكاة، و الصدقة، و الإحسان.
الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم يقول: “إِنَّ مَا تُنفِقُونَ مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ” (البقرة: 272)، وهذا يوضح أن الإنفاق في سبيل الله ليس فقط لمساعدة الآخرين، بل هو أيضًا لحصول المسلم على الأجر والثواب من الله.
الإسلام يدعو إلى العدالة الاجتماعية من خلال توفير حقوق الفقراء والمساكين، وكذلك إلى إعادة توزيع الثروات من خلال الزكاة والوسائل الأخرى. لذا، يُعتبر الفقر العالمي من القضايا التي يجب على المسلمين أن يتفاعلوا معها ويعملوا على إيجاد حلول للتقليل من آثاره.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البقرة، الآية 272.
صحيح البخاري: حديث رقم 1462.
الفقر هو قضية عالمية تؤثر على ملايين الناس في جميع أنحاء العالم. في الإسلام، يُعتبر الفقر ليس فقط مشكلة اقتصادية، بل تحدٍ اجتماعي وأخلاقي أيضًا. الإسلام يوجه المسلمين إلى التضامن مع الفقراء والمحتاجين من خلال الزكاة، و الصدقة، و الإحسان.
الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم يقول: “إِنَّ مَا تُنفِقُونَ مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ” (البقرة: 272)، وهذا يوضح أن الإنفاق في سبيل الله ليس فقط لمساعدة الآخرين، بل هو أيضًا لحصول المسلم على الأجر والثواب من الله.
الإسلام يدعو إلى العدالة الاجتماعية من خلال توفير حقوق الفقراء والمساكين، وكذلك إلى إعادة توزيع الثروات من خلال الزكاة والوسائل الأخرى. لذا، يُعتبر الفقر العالمي من القضايا التي يجب على المسلمين أن يتفاعلوا معها ويعملوا على إيجاد حلول للتقليل من آثاره.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البقرة، الآية 272.
صحيح البخاري: حديث رقم 1462.
الفقر هو قضية عالمية تؤثر على ملايين الناس في جميع أنحاء العالم. في الإسلام، يُعتبر الفقر ليس فقط مشكلة اقتصادية، بل تحدٍ اجتماعي وأخلاقي أيضًا. الإسلام يوجه المسلمين إلى التضامن مع الفقراء والمحتاجين من خلال الزكاة، و الصدقة، و الإحسان.
الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم يقول: “إِنَّ مَا تُنفِقُونَ مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ” (البقرة: 272)، وهذا يوضح أن الإنفاق في سبيل الله ليس فقط لمساعدة الآخرين، بل هو أيضًا لحصول المسلم على الأجر والثواب من الله.
الإسلام يدعو إلى العدالة الاجتماعية من خلال توفير حقوق الفقراء والمساكين، وكذلك إلى إعادة توزيع الثروات من خلال الزكاة والوسائل الأخرى. لذا، يُعتبر الفقر العالمي من القضايا التي يجب على المسلمين أن يتفاعلوا معها ويعملوا على إيجاد حلول للتقليل من آثاره.
المراجع:
القرآن الكريم: سورة البقرة، الآية 272.
صحيح البخاري: حديث رقم 1462.


